اربعه برامج خطيرة في الرياضيات للمرحلة الاعدادية و هي برامج تفاعلية و هذه النوعية من البرامج هي التى اثبتت وجودها فى المدارس بالتجربة العملية و يكفي انها تبتعد عن اسلوب الحفظ و التلقين الذي يسود مدارسنا و انما تعطي فرصة للطالب لكي يفكر و يعمل عقله مما يحقق الهدف التعليمي منها.
و خير دليل على ذلك مدى انتشار برامج المشروع العربي لتحسين مستوى الرياضيات و منها برنامج جدول الضرب على سبيل المثال والذي وصل معدل تحميله يوميا حوالي 60 مرة بعد مرور شهرين
فقط من ظهور الموقع .
و البرامج الاربعه هي:
1-برنامج حل المعادلات - الإصدار الثاني :
البرنامج التعليميى الذي اثار ضجة عند عرض الاصدار الاول منه لأول مرة في الأوساط التعليمية فهو يقوم بحل اي معادلة من الدرجة الاولى و الثانية بيانيا و جبريا مع عرض خطوات الحل الجبري و ياتي الاصدار الثاني و به شبكة بيانية جديدة الشكل و درجة عالية من الدقة فى رسم الخطوط و المساقط ، كما يحتوى هذا الاصدار على اقسام جديدة تساعد الطالب على فهم و استيعاب المعادلات
البرنامج مهم جدا لطلاب المرحلة الاعدادية .
2-برنامج طرق حل المعادلات :
برنامج تفاعلي من الألف إلى الياء يقوم بتدريب الطالب على كيفية حل المعادلات باستخدام أسلوب المحاولة و التجربة بأسلوب سهل و مميز يعتمد على مخاطبة عقل الطالب بطريقة محاكاة الواقع و كأن البرنامج يحل محل المعلم .
البرنامج مكمل لبرنامج حل المعادلات و هو لا غنى عنه لأي طالب فى الإعدادية
3-برنامج المتباينات :
برنامج ذو واجهة جذابة يقوم بحل أي متباينة من الدرجة الأولى في ط ، ص ، ح مع توضيح خطوات الحل الجبري و البياني و وجود اداة معالج خط الأعداد لتمكين الطالب من إنشاء خط الأعداد الذي يريده ليس هذا فقط و إنما يوجد قسم طرق حل المتباينات و هو قسم تفاعلي يأخذ بيد الطالب خطوة بخطوة لتدريبه على حل المتباينات.
نستطيع أن نقول أن هذا البرنامج هو برنامج عربي تعليمي متكامل .
3-برنامج المجموعات :
برنامج خفيف و ظريف يقوم فيه الطالب بتكوين المجموعات و يقوم البرنامج بإجراء العمليات عليها مع توضيح ذلك بيانيا و جبريا ، كما يوجد قسم لتدريب الطالب على العمليات على المجموعات مع توضيح الحل من خلال تقرير.
هذا البرنامج يمثل اسلوب جديد فى طرق تدريس الرياضيات .
و يمكنكم الاطلاع على تفاصيل هذه البرامج و تحميل النسخ التجريبية منها من الموقع :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منقول